قطر تدين بأشد العبارات إعلان الاحتلال الإسرائيلي مصادرة أراض في منطقة الأغوار بالأراضي الفلسطينية المحتلة
الدوحة - إدارة الإعلام والاتصال - 27 مارس 2024
تدين دولة قطر بأشد العبارات إعلان الاحتلال الإسرائيلي مصادرة أراض في منطقة الأغوار بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وتعدّه امتداداً لسياسته الممنهجة الهادفة إلى توسيع المستوطنات، وتهجير الشعب الفلسطيني قسراً، وسلب حقوقه دون وازع من أخلاق أو ضمير.
وتشدّد وزارة الخارجية، على رفض دولة قطر التام التعدي على حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وتحذّر في هذا السياق من أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي في ازدراء القوانين الدولية، لا سيما القانون الدولي، والقانون الإنساني الدولي، وفرض منطق القوة والأمر الواقع، سيقضي تماماً على فرص السلام المنشود، خاصة مع استمرار الحرب الغاشمة على قطاع غزة وتداعياتها الإنسانية المروّعة على المدنيين.
وتطالب الوزارة، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، لا سيما أن توسيع المستوطنات يعني تهجير السكان، ما يرقى إلى جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
وتجدّد وزارة الخارجية، موقف دولة قطر الثابت والدائم في دعم القضية الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني الشقيق، المستند إلى قرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
تدين دولة قطر بأشد العبارات إعلان الاحتلال الإسرائيلي مصادرة أراض في منطقة الأغوار بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وتعدّه امتداداً لسياسته الممنهجة الهادفة إلى توسيع المستوطنات، وتهجير الشعب الفلسطيني قسراً، وسلب حقوقه دون وازع من أخلاق أو ضمير.
وتشدّد وزارة الخارجية، على رفض دولة قطر التام التعدي على حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، وتحذّر في هذا السياق من أن استمرار الاحتلال الإسرائيلي في ازدراء القوانين الدولية، لا سيما القانون الدولي، والقانون الإنساني الدولي، وفرض منطق القوة والأمر الواقع، سيقضي تماماً على فرص السلام المنشود، خاصة مع استمرار الحرب الغاشمة على قطاع غزة وتداعياتها الإنسانية المروّعة على المدنيين.
وتطالب الوزارة، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته القانونية والأخلاقية لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، لا سيما أن توسيع المستوطنات يعني تهجير السكان، ما يرقى إلى جريمة حرب بموجب القانون الدولي.
وتجدّد وزارة الخارجية، موقف دولة قطر الثابت والدائم في دعم القضية الفلسطينية وصمود الشعب الفلسطيني الشقيق، المستند إلى قرارات الشرعية الدولية وحل الدولتين، بما يضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.